آخر الدروس

الجمعة، 3 أبريل 2020

موضوع الدرس : أحوال المبتدأ والخبر



الأستاذة : ثورية العكاد                                                                         الحصة الثانية
الفئة المستهدفة : الأولى إعدادي                                                          المكـــــــــــون : الدرس اللغوي
المؤسسة: ثانوية محمد السادس الإعدادية                                                 الوحدة : الخامسة    
المديرية الإقليمية : الفقيه بن صالح                                                           المـــجال : السكاني
موضوع الدرس : أحوال المبتدأ والخبر

أولا تحديد الظاهرة و ملاحظتها


§       القمر ساطع 
§       أنا تلميذ .
§       الحديقة أزهارها مختلفة الألوان.  
§       المؤمن يحب الخير لأخيه المؤمن.
§       الأولاد في الحديقة
§       الظلم تحت جناح كل أحد.
1-تعريف المبتدأ و الخبر

  إذا أخذنا الجملة ( البيئة نظيفة) نجد أنها جملة اسمية تصدرها اسم ظاهر مرفوع يسمى مبتدئا،و جاء بعده اسم آخر (نظيفة) يتم معنى الجملة و هو أيضا مرفوع و يسمى خبرا 
استنتاج :
المبتدأ اسم  معرفة مرفوع يأتي في بداية الكلام، والخبر اسم مرفوع يأتي بعد المبتدأ لإتمام معنى الجملة.
2 -   أحوال المبتدأ و الخبر

الجملة
المبتدأ
حاله
الخبر
حاله
لقمر ساطع.
القمر
اسم ظاهر
ساطع
مفرد
أنا تلميذ
أنا
ضمير
تلميذ
مفرد
الحديقة أزهارها مختلفة الألوان
الحديقة
اسم ظاهر
أزهارها مختلفة الألوان
جملة اسمية
المؤمن يحب الخير لأخيه المؤمن
المؤمن
اسم ظاهر
يحب الخير لأخيه المؤمن
جملة فعلية
الأولاد في الحديقة
الأولاد
اسم ظاهر
في الحديقة
شبه جملة( جار و مجرور)
الظلم تحت جناح كل أحد
الظلم
اسم ظاهر
تحت
شبه جملة( ظرف)
3 - الضمير العائد أو الرابط:

*   التنمية تأثيرها واضح

*      المؤمن يحب الخير لأخيه المؤمن.

 استنتاج:
 إذا كان الخبر جملة فعلية أو اسمية فانه  يشتمل على ضمبر يعود على المبتدأ يسمى رابطا
4 - الشروط التي يكون فيها المبتدأ نكرة
أمثلة:
الجملة
نوع المبتدأ
موقع المبتدأ بالنسبة للخبر
رجل شجاع يقاتل ببسالة


مبتدأ موصوف ( نكرة)
ترتيبه عادي
أخائن يؤتمن؟

مسبوق باستفهام ( نكرة)
ترتيبه عادي
ما خائن يؤتمن
مسبوق بنفي( نكرة)
ترتيبه عادي
بين الرجال جبان
مسبوق بخبر شبه جملة(نكرة)
تأخر عن الخبر

ملحوظة:كتابة الاستنتاج العام :ص 153 + النموذج الإعرابي
- أجب عن تطبيقات الدرس ص: 153

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق